اجعل كل منزل ومجتمع ذكيًا في أي وقت من الأوقات

نحن نقدم منتجات أتمتة المباني الكاملة التي تغطي جميع احتياجاتك.

تقدم منتجات الأتمتة السلكية واللاسلكية حلولا مبتكرة تجلب أناقة ميسورة التكلفة إلى منزلك. نحن نقدم أحدث حلول المنتجات لجميع احتياجات أتمتة المباني لتناسب جميع أنماط الحياة ومتطلبات البناء.

ملخص

الراحة وتوفير الطاقة
تجمع منتجاتنا بين الحياة المريحة وتوفير الطاقة دون المساس بالأناقة والراحة. تساعدك منتجاتنا على أن تكون أكثر وعيا باستهلاكك للطاقة.

إنها تقيس استهلاكك الحالي وتحتفظ بسجل لما تم استهلاكه خلال اليوم والشهر والسنة الماضية. من خلال استخدام أجهزة الاستشعار الذكية ، يمكن لمنتجاتنا توفير ما يصل إلى 50٪ من استهلاكك السنوي للطاقة.

يمكن الوصول إلى جميع منتجاتنا بسهولة والتحكم فيها عن بعد من خلال هاتفك الذكي أو جهازك اللوحي باستخدام برنامجنا المتوافق مع أنظمة تشغيل iOS و Android.

أكثر ثلاث فوائد

و سأعرض مثال حي لهذا، من منا لم يتحمل جهد بدني شاق إلا من أجل الحصول على ميزة أو فائدة؟ ولكن من لديه الحق أن ينتقد شخص ما أراد أن يشعر بالسعادة التي لا تشوبها عواقب أليمة أو آخر أراد أن يتجنب الألم الذي ربما تنجم عنه بعض المتعة ؟ علي الجانب الآخر نشجب ونستنكر هؤلاء الرجال المفتونون بنشوة اللحظة الهائمون في رغباتهم فلا يدركون ما يعقبها من الألم والأسي المحتم، واللوم كذلك يشمل هؤلاء الذين أخفقوا في واجباتهم نتيجة لضعف إرادتهم فيتساوي مع هؤلاء الذين يتجنبون وينأون عن تحمل الكدح والألم

لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي.

لكن لا بد أن أوضح لك أن كل هذه الأفكار المغلوطة حول استنكار النشوة وتمجيد الألم نشأت بالفعل، وسأعرض لك التفاصيل لتكتشف حقيقة وأساس تلك السعادة البشرية، فلا أحد يرفض أو يكره أو يتجنب الشعور بالسعادة، ولكن بفضل هؤلاء الأشخاص الذين لا يدركون بأن السعادة لا بد أن نستشعرها بصورة أكثر عقلانية ومنطقية فيعرضهم هذا لمواجهة الظروف الأليمة، وأكرر بأنه لا يوجد من يرغب في الحب ونيل المنال ويتلذذ بالآلام، الألم هو الألم ولكن نتيجة لظروف ما قد تكمن السعاده فيما نتحمله من كد وأسي.